مدينة أيموزار
واليكم بعض المعلومات عن هذه المدينة الجميله :
ايموزار كندر مدينة تقع على سفوح جبال الأطلس المتوسط وتطل على كامل هضبة سايس من الجهة الشمالية والشمالية الغربية كما يطل عليها جبل كندر من الجهة الشرقية
تقع على الطريق الوطني الرابط بين فاس ومراكش,أسست سنة 1812 وعرفت ازدهارا في عهد الحماية الفرنسية حيث كانت منتجعا سياحيا للمستوطنين الفرنسيين,
معضم سكانها من الأمازيغ المنتمون إلى قبيلة أيت غروشن. عدد سكانها22 ألف نسمة, تعتبر أكبر منتج للتفاح بالمغرب , تتميز بمناخها البارد شتاءا حيت تعرف تساقطات ثلجية.
طقسها المعتدل صيفا، إضافة لقربها من العديد من المواقع السياحية الجبلية كبحيرة ضاية عوا 7 كم وضاية حشلاف 20 كم ومدينتي فاس وافران فاس ب 30 كم وافران ب 20 كم.
بحيرة ضاية عوا :
تعد هذه البحيرة الأكثر إرتيادا في المغرب. و تتميز بسهولة الولوج، و تقع هذه الأخيرة على بعد 15 كلم شمال مدينة إفران
. تمتد ضاية عوا على مساحة تقدر ب140 هكتار و تتغير حسب الفصول. كما تعرف هذه البحيرة تواجد سمك الزنجور
بحيرة جميلة ورااااائعة بكل معنى الكلمة ، يقصدها الكثير من زوار إفران ومن سكان فاس الذين يحبون الإستمتاع بالمنظر الخلاب وتحيط بها غابة من الأشجار الجميلة والرائعة وتشعرك بجو من الهدوء وجمال الطبيعة الخلاب والنسيم العليل ، أترككم مع الصور فهي أكثر تعبيرا من كلامي
طبعا يتوفر فيها قوارب للأيجار لمن يريد القيام برحلة في هذه البحيره الجميله
مدينة إفران :
شلالات وبحيرات، غابات ووديان، تلال وسهول... ثلوج في الشتاء، زهور في الربيع، اعتدال مناخي في الصيف، هدوء في الخريف...
هذه هي مدينة ايفران، أشهر منتجع سياحي لعشاق السكينة والطبيعة، في عمق جبال الأطلس المتوسط.سماها البعض بالجوهرة، وأطلق عليها البعض الآخر لقب «سويسرا المغرب»، نظرا لمواصفاتها ومؤهلاتها السياحية.
تغنى بها الشعراء والمبدعون عبر الأزمان والأجيال،
«ايفران» كلمة أمازيغية، وتعني الكهوف، ولا شك أن التسمية مستوحاة من المغارات المنتشرة حول محيطها الطبيعي، وفي فترة من الفترات التاريخية الموغلة في القدم، كان يطلق عليها لقب «اورتي» باللهجة المحلية، أي بستان أو حديقة بالعربية، وهي بالفعل كذلك إذ تظللها الأشجار والنباتات الخضراء على مدار الايام، وتسكن في رحابها أنواع من الطيور النادرة.
* هندسة مميزة :مدينة ذات طابع خاص، لا تشبه في هندستها ومعمارها بقية المدن المغربية الأخرى.
وكل من قادته قدماه إليها يخيل إليه لأول وهلة، انها بلدة اقتطعت من أوروبا، وزرعت هنا وسط جبال الأطلس المتوسط، بقرميدها الأحمر، وشوارعها الشاسعة، وساحاتها الفسيحة، وبيئتها الفيحاء، واحترامها التام لخصوصيات زوارها من المواطنين والسياح الذين يقبلون عليها شتاء للتزلج، وربيعا للتنزه، وصيفا للاستجمام والتخييم في ربوعها، وخريفا للتمتع بالهدوء الذي لا يكسره سوى تساقط الأوراق الصفراء المذهبة على جذوع الأشجار.
ومن يزور افران لابد من زيارة ساحة الأسد وهو أسد ضخم منحوت من صخره واحده :
عين فيتال وهي غابة قريبه من المدينه 5 كيلوا متر تقريبا تشتهر بالشلالات التي تكون نتيجة ذوبان الثلوج
للآمـــآنــه منــقــول
واليكم بعض المعلومات عن هذه المدينة الجميله :
ايموزار كندر مدينة تقع على سفوح جبال الأطلس المتوسط وتطل على كامل هضبة سايس من الجهة الشمالية والشمالية الغربية كما يطل عليها جبل كندر من الجهة الشرقية
تقع على الطريق الوطني الرابط بين فاس ومراكش,أسست سنة 1812 وعرفت ازدهارا في عهد الحماية الفرنسية حيث كانت منتجعا سياحيا للمستوطنين الفرنسيين,
معضم سكانها من الأمازيغ المنتمون إلى قبيلة أيت غروشن. عدد سكانها22 ألف نسمة, تعتبر أكبر منتج للتفاح بالمغرب , تتميز بمناخها البارد شتاءا حيت تعرف تساقطات ثلجية.
طقسها المعتدل صيفا، إضافة لقربها من العديد من المواقع السياحية الجبلية كبحيرة ضاية عوا 7 كم وضاية حشلاف 20 كم ومدينتي فاس وافران فاس ب 30 كم وافران ب 20 كم.
بحيرة ضاية عوا :
تعد هذه البحيرة الأكثر إرتيادا في المغرب. و تتميز بسهولة الولوج، و تقع هذه الأخيرة على بعد 15 كلم شمال مدينة إفران
. تمتد ضاية عوا على مساحة تقدر ب140 هكتار و تتغير حسب الفصول. كما تعرف هذه البحيرة تواجد سمك الزنجور
بحيرة جميلة ورااااائعة بكل معنى الكلمة ، يقصدها الكثير من زوار إفران ومن سكان فاس الذين يحبون الإستمتاع بالمنظر الخلاب وتحيط بها غابة من الأشجار الجميلة والرائعة وتشعرك بجو من الهدوء وجمال الطبيعة الخلاب والنسيم العليل ، أترككم مع الصور فهي أكثر تعبيرا من كلامي
طبعا يتوفر فيها قوارب للأيجار لمن يريد القيام برحلة في هذه البحيره الجميله
مدينة إفران :
شلالات وبحيرات، غابات ووديان، تلال وسهول... ثلوج في الشتاء، زهور في الربيع، اعتدال مناخي في الصيف، هدوء في الخريف...
هذه هي مدينة ايفران، أشهر منتجع سياحي لعشاق السكينة والطبيعة، في عمق جبال الأطلس المتوسط.سماها البعض بالجوهرة، وأطلق عليها البعض الآخر لقب «سويسرا المغرب»، نظرا لمواصفاتها ومؤهلاتها السياحية.
تغنى بها الشعراء والمبدعون عبر الأزمان والأجيال،
«ايفران» كلمة أمازيغية، وتعني الكهوف، ولا شك أن التسمية مستوحاة من المغارات المنتشرة حول محيطها الطبيعي، وفي فترة من الفترات التاريخية الموغلة في القدم، كان يطلق عليها لقب «اورتي» باللهجة المحلية، أي بستان أو حديقة بالعربية، وهي بالفعل كذلك إذ تظللها الأشجار والنباتات الخضراء على مدار الايام، وتسكن في رحابها أنواع من الطيور النادرة.
* هندسة مميزة :مدينة ذات طابع خاص، لا تشبه في هندستها ومعمارها بقية المدن المغربية الأخرى.
وكل من قادته قدماه إليها يخيل إليه لأول وهلة، انها بلدة اقتطعت من أوروبا، وزرعت هنا وسط جبال الأطلس المتوسط، بقرميدها الأحمر، وشوارعها الشاسعة، وساحاتها الفسيحة، وبيئتها الفيحاء، واحترامها التام لخصوصيات زوارها من المواطنين والسياح الذين يقبلون عليها شتاء للتزلج، وربيعا للتنزه، وصيفا للاستجمام والتخييم في ربوعها، وخريفا للتمتع بالهدوء الذي لا يكسره سوى تساقط الأوراق الصفراء المذهبة على جذوع الأشجار.
ومن يزور افران لابد من زيارة ساحة الأسد وهو أسد ضخم منحوت من صخره واحده :
عين فيتال وهي غابة قريبه من المدينه 5 كيلوا متر تقريبا تشتهر بالشلالات التي تكون نتيجة ذوبان الثلوج
للآمـــآنــه منــقــول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق