مغاربة المهجر
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
المغاربة
حول العالم
التعداد الكلي |
39,757,175 (في كل العالم) |
مناطق الوجود المميزة |
المغرب |
34,343,219 |
[1] |
فرنسا |
1,200,176 |
|
إسرائيل |
997,188 |
|
إسبانيا |
767,784 |
|
إيطاليا |
710,105 |
|
هولندا |
341,640 |
[2] |
بلجيكا |
333,244 |
[3] |
ألمانيا |
202,000 |
[4] |
الولايات المتحدة |
200,000 |
|
كندا |
44,630 |
[5] |
المملكة المتحدة |
21,000 |
|
الجزائر |
164,000[6] |
|
السعودية |
43,216 |
|
الكويت |
21,843 |
|
السويد |
20,000 |
|
سويسرا |
13,500 |
|
الدنمارك |
15,000 |
|
النرويج |
7,400 |
|
|
اللغات |
عربية, أمازيغية, فرنسية وإسبانية |
الدين |
إسلام سني, يهودية, مسيحية |
مغاربة المهجر أو
المغاربة المقيمين بالخارج[7] هي مجتمعات من الأفراد المنحدرين مباشرة أو من جذور مغربية ويقيمون في بلدان غير
المغرب.
حاليا يقيم ما يقرب من واحد من بين كل عشرة مغاربة (أي أكثر من ثلاثة ملايين شخص من حاملي
الجنسية المغربية) خارج المغرب. حوالي 85 في المئة من المهاجرين المغاربة استقروا في
أوروبا. حيث يُعد المغاربة ثاني أكبر مجموعة من المهاجرين في الاتحاد الأوروبي بعد الجالية التركية
[8].
تُعد فرنسا تقليديا، وهي قوة الحماية السابق على جزء كبير من الأراضي
المغربية، بلد المقصد الرئيسي للمهاجرين المغاربة. ونظرا لاتفاقات بين دول
أوروبية والمغرب حول انتقاء العمال المؤقتين وجمع شمل الأسر تكونت أيضا
مجتمعات محلية كبيرة في كل من
هولندا،
بلجيكا وألمانيا (انظر الجدول).
جذبت
إسبانيا وإيطاليا المهاجرين المغاربة في وقت لاحق، وهي اليوم من أهم البلدان المستهدفة، وخاصة ضمن
الهجرة غير النظامية. تتزايد الجالية المغربية في
إسبانيا
بسرعة حادة، لدرجة ان البلاد سوف تتفوق على الأرجح على فرنسا المضيفة
الرئيسية في المستقبل القريب. في أوائل عام 2006 تواجد رسميا 600،000 مغربي
في
إسبانيا. وهم الآن يمثلون هناك أكبر مجموعة من المهاجرين
[9].
المصدر: European University Institute[11]
هجرة المؤهلين
هجرة المؤهلين هي مبرمجة أيضا في اتجاه كل من
الولايات المتحدة (2004: 100،000) وكندا (77.713). وبالإضافة إلى ذلك، تُستهدف الدول العربية بدرجة أضعف، بما في ذلك الدول المجاورة
كالجزائر (2004: 79.790)،
تونس (25.637)،
ليبيا (120.000)
والمملكة العربية السعودية (27.830). وكانت
ألمانيا في عام
2004 في المقدمة بوصفها أحد البلدات المضيفة الرئيسية للمهاجرين المغاربة في الرتبة 6.
[11]
موقف الحكومة
تقدر
الحكومة المغربية
الهجرة إيجابيا من حيث المبدأ. فهي تساعد على تخفيف الضغط على سوق العمل
الداخلي، وتمثل التحويلات المصدر الرئيسي للعملات الأجنبية بالبلاد،
وبالتالي لها دور في تقليل العجز في
الميزان التجاري والحد من الفقر. لتشجيع
نقل الأموال من خلال القنوات القانونية، أنشئت القنصليات في وقت مبكر شبابيك تحويل الأموال، من
البنك الشعبي
المغربي. من عام 1973 إلى عام 1987، دفعت الحكومة المغربية منحة خاصة من
خمسة في المئة قصد دعم تحويل العملات الأجنبية، على كل إرسالية من
المهاجرين إلى المغرب.
[12]
وصلات داخلية
هوامش ومصادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق