تعريف بسيط حول مدينة سبته المحتله
هي مدينة تعتبر جغرافيا مغربية وسياسيا إسبانية مساحتها 18.5 كلم مربع محاطة بالأراضي المغربية من جميع الإتجاهات
ترفض المملكة المغربية حاليا الإعتراف بشرعية الحكم الإسباني على المدينة وتعتبرها جزء لا يتجزء من ترابها المغربي
وهذه صور لمدينة سبتة
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 700 في 525 وحجم الصورة 30 كيلو بايت
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 612 في 408
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 800 في 394
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 640 في 480 وحجم الصورة 99 كيلو بايت
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 800 * 600.
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 800 في 600
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 800 في 601
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 800 في 533
كانت هذه صور لمدينة سبتة المدينة العربية بملامح غربية التي سحرت زائرها ,وهي ترحب بكل زوارها في أي وقت وفي أي زمان, إنها تأسر المشاهد فما بالكم لو زرتم سبتة
هذه قصيدة عن سبته
لا حت رباها الخضر شاحبة الرؤى خلف الحدود
حسناء ترفل في السلاسل والغلائل والقيود
قد قاومت كرّ الزمان كأنها بنت الخلود
وابت روابيها الشوامخ تطأطىء للسجود
وقفت تراقب من بعيدٍ زحف فتيتها الاسود
لاحت فكفكفت الدموع وتاه عقلي في شرودِ
ابصرتها في الحزن غارقة وفي اسر القيود
ورأيت سادة في الأمس كانوا كالعبيد
يتفيؤون ظلالها في نضرة العيش الرغيد
ورايت اخوتنا هناك،بيوتهم شبه اللحود
غرباء في نظراتهم معنى السيادة والمسود
يا سبتتي رغم الانوف ورغم عجرفة الحسود
ما انت الا درة في عقد مغربي العتيد
سرقتك في وضح النهار يدٌ تطالبُ بالشهودِ
ظنوا ابتلاعك لقمة ستساغُ يوما بالجحودِ
ستعود جوهرتي التي سرقت الى العقد النضيد
ويذوب اصرار الغزاة بعزمنا ذوب الجليدِ
وتردّدُ الدنيا لعودة سبتتي احلى قصيدِ
ويرفرفُ العلمُ المخضّب في سمائك من جديد
قسما سيجمعنا الزمان ونلتقي في يوم عيد
للشاعر : محمد الحلوي
كانت هذه صور لمدينة سبتة المدينة العربية بملامح غربية التي سحرت زائرها ,وهي ترحب بكل زوارها في أي وقت وفي أي زمان, إنها تأسر المشاهد فما بالكم لو زرتم سبتة
هذه قصيدة عن سبته
لا حت رباها الخضر شاحبة الرؤى خلف الحدود
حسناء ترفل في السلاسل والغلائل والقيود
قد قاومت كرّ الزمان كأنها بنت الخلود
وابت روابيها الشوامخ تطأطىء للسجود
وقفت تراقب من بعيدٍ زحف فتيتها الاسود
لاحت فكفكفت الدموع وتاه عقلي في شرودِ
ابصرتها في الحزن غارقة وفي اسر القيود
ورأيت سادة في الأمس كانوا كالعبيد
يتفيؤون ظلالها في نضرة العيش الرغيد
ورايت اخوتنا هناك،بيوتهم شبه اللحود
غرباء في نظراتهم معنى السيادة والمسود
يا سبتتي رغم الانوف ورغم عجرفة الحسود
ما انت الا درة في عقد مغربي العتيد
سرقتك في وضح النهار يدٌ تطالبُ بالشهودِ
ظنوا ابتلاعك لقمة ستساغُ يوما بالجحودِ
ستعود جوهرتي التي سرقت الى العقد النضيد
ويذوب اصرار الغزاة بعزمنا ذوب الجليدِ
وتردّدُ الدنيا لعودة سبتتي احلى قصيدِ
ويرفرفُ العلمُ المخضّب في سمائك من جديد
قسما سيجمعنا الزمان ونلتقي في يوم عيد
للشاعر : محمد الحلوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق