قصيدة راحلة من اجمل القصائد العربية والمغربية للشاعر المغربي المبدع عبد السلام عامر والتي اداها عندليب الاطلس المغربي الراحل
سي محمد الحياني رحمه الله واليكم كلمات هذه القصيدة الرائعة التي اداها بصوته الملائكي العذب الرقيق والشجي رغم انه قليلون من يعرفونه وهذه صورة مؤدي الكلمات ولكن للاسف لم اجد صورة الشاعر وتعتبر هذه القصيدة من احب القصائد لقلبي لكلماتها المؤثرة اتمنى ان تعجبكم.
و أنت قريبة
احن إليك
و اضمأ للعطر
للشمس في شفتيك
و حين تغيبين حين تغيبين
يغرق قلبي في دمعاتي
***
و يرحل صبحي تضيع…
تضيع حياتي تضيع
***
و حين تغيبين تغيبين
يغرق قلبي في دمعاتي
و يرحل صبحي تضيع حياتي
***
و يشحب في اعيني الورد
و الداليات و تبكي
و تبكي العصافير
و الساقيات
***
و هذا المساء
و حمرته من لظى وجنتيك
يحادثني الصمت في مقلتيك
و نظرتك الحلوة الذابلة
بأنك عن حينا راحلة
راحلــــــــــــــــــــــــــــــــــة
***
فهل يرحل الطيب من ورده
و هل يهرب الغصن من ظله
أحقا كما ترحل شمس هذا المساء؟
ترى ترحلين
و في لهافاتي و لحني الحزين
يموت انشراحي
تنوح جراحي
و في الحي في كل درب
سأرشف دمعي
سأعصر قلبي
***
و انت بعيدة
بعــــــــيــــــــــــدة
لمن يا إلآهة فني
لمن سأغني
***
لمن سأغني
لمن سأغني
لمن سأغني
سي محمد الحياني رحمه الله واليكم كلمات هذه القصيدة الرائعة التي اداها بصوته الملائكي العذب الرقيق والشجي رغم انه قليلون من يعرفونه وهذه صورة مؤدي الكلمات ولكن للاسف لم اجد صورة الشاعر وتعتبر هذه القصيدة من احب القصائد لقلبي لكلماتها المؤثرة اتمنى ان تعجبكم.
و أنت قريبة
احن إليك
و اضمأ للعطر
للشمس في شفتيك
و حين تغيبين حين تغيبين
يغرق قلبي في دمعاتي
***
و يرحل صبحي تضيع…
تضيع حياتي تضيع
***
و حين تغيبين تغيبين
يغرق قلبي في دمعاتي
و يرحل صبحي تضيع حياتي
***
و يشحب في اعيني الورد
و الداليات و تبكي
و تبكي العصافير
و الساقيات
***
و هذا المساء
و حمرته من لظى وجنتيك
يحادثني الصمت في مقلتيك
و نظرتك الحلوة الذابلة
بأنك عن حينا راحلة
راحلــــــــــــــــــــــــــــــــــة
***
فهل يرحل الطيب من ورده
و هل يهرب الغصن من ظله
أحقا كما ترحل شمس هذا المساء؟
ترى ترحلين
و في لهافاتي و لحني الحزين
يموت انشراحي
تنوح جراحي
و في الحي في كل درب
سأرشف دمعي
سأعصر قلبي
***
و انت بعيدة
بعــــــــيــــــــــــدة
لمن يا إلآهة فني
لمن سأغني
***
لمن سأغني
لمن سأغني
لمن سأغني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق