الزخرفة والنقوش
عنوان الديكور المغربي وإبداع إلى مالا نهاية
ً يكثر استخدام الخشب المنقوش ووحدات الجبس في الطراز المغربي
الجبس يستخدم في تيجان الأعمدة أو لأقواس الفتحات أو بشكل أحزمة في وسط أو أعلى الجدران أو في النوافير وغيره
تستخدم النوافير في الأماكن المركزية، وتستخدم المرايات بكثرة التي تزخر بنقوش رائعه ويتميز الديكور المغربى بوجود الزليج على الجدران والارضيات و النقوش الدقيقة جد خاصة الخشيبة على السقف وتعطى منظر غاية فى ا لروعة و الجمال
نتعرف علي هذا الجانب الابداعي من خلال
نقوش الخشب
يتجلى بشكل واضح سواء بالاثاث والاسقف الخشبيه
او الابواب او فواصل بين جلستين عوض الحائط الاسمنتي
السقف المنقوش
لاتزال تحتفظ أسقف المنازل المغربية بطابعها الخاص المميز وهي إما تكون منقوشة كلياً أو جزئياً بما يسمي بالزواق “وهو عبارة عن أعمدة عادية من خشب العرعر أو غيره” يعطي للسقف أصالة وتفرداً..
سواء اكانت الاسقف جبسية او من العرعار فانها رائعه بكل المقاييس
صناعة الموزاييك
يؤخذ الطين ويخلط في جفنة كبيرة تدعى «الزبى» وبعد عجنه يستعين الصانع بأدوات مساعدة تنتج له الأشكال الهندسية المختلفة (مربعات، مثلثات ومستطيلات) تدخل إلى الفرن لتأخذ شكلها الأول ثم تخرج وتصبغ ثم تعاد مرة أخرى للفرن لتأخذ الشكل النهائي، وتأتي المرحلة الدقيقة وهي تركيب كل هذه النماذج بشكل متناسق وبديع على الجدران.
الفسيفساء
من قطع الموزاييك المتنوعة والملونة التي تتراوح ألوانها عادة بين الأزرق المائل للخضرة أو البنفسجي أو الأسود الفاتح والكستنائي أو الأصفر أو الأحمر، وقد يكون أشكالا عديدة مثل المثلث والمعين أو المربع المنحني أو متوازي الأضلاع، يتم تشكيل هذه القطع بحذر باستعمال القطع، التي تجمع على شكل نجوم أو أرابيسك أو أغصان ورود.
استعمالات الموزاييك
تقدم رسوم وألوان هذه القطع الصغيرة من الموزاييك تنوعا لا متناهيا من الأشكال التي قد توحي لنا بالقمر أو الشمس أو سماء تتلألأ بالنجوم، ومن المثير أن كل هذه القطع تجمع بالمقلوب وتثبت بالإسمنت والجير لنحصل على لوحات من الفسيفساء التي تزين حيطان القصور والمساجد والأعمدة والأحواض والنافورات.
الموزاييك ديكور لكل البيوت
لم يعد الموزاييك مقتصرا على الحيطان والأعمدة بل أصبح الصانع المغربي يوظفه كثيرا في ديكور البيت أو حتى المدخل، ولا يمكن أن يخلو بيت مغربي راق من هذا الموزاييك في النافورات أو كديكور يواكب ديكور البيت ككل، ويمكننا اليوم اقتناء حتى كراسي وصحون مبتكرة صنعت من قطع الموازييك بألوان مبتكرة.
الموزاييك المغربي عبر العالم
ينافس الموزاييك المغربي الأصيل كل ديكورات الفن المعماري ويعرف إقبالا كبيرا من دول عربية كثيرة أهمها الأردن ومصر والسعودية، كما يغزو أرقى الفنادق لأنه ينفرد بجودة مميزة ويكمن تميزه في كونه كلما تقادم ازداد جمالية وفنا.
كما تنتشر النافورات للاستقبال بمداخل البيوت المغربية القديمة
عنوان الديكور المغربي وإبداع إلى مالا نهاية
ً يكثر استخدام الخشب المنقوش ووحدات الجبس في الطراز المغربي
الجبس يستخدم في تيجان الأعمدة أو لأقواس الفتحات أو بشكل أحزمة في وسط أو أعلى الجدران أو في النوافير وغيره
تستخدم النوافير في الأماكن المركزية، وتستخدم المرايات بكثرة التي تزخر بنقوش رائعه ويتميز الديكور المغربى بوجود الزليج على الجدران والارضيات و النقوش الدقيقة جد خاصة الخشيبة على السقف وتعطى منظر غاية فى ا لروعة و الجمال
نتعرف علي هذا الجانب الابداعي من خلال
نقوش الخشب
يتجلى بشكل واضح سواء بالاثاث والاسقف الخشبيه
او الابواب او فواصل بين جلستين عوض الحائط الاسمنتي
السقف المنقوش
لاتزال تحتفظ أسقف المنازل المغربية بطابعها الخاص المميز وهي إما تكون منقوشة كلياً أو جزئياً بما يسمي بالزواق “وهو عبارة عن أعمدة عادية من خشب العرعر أو غيره” يعطي للسقف أصالة وتفرداً..
سواء اكانت الاسقف جبسية او من العرعار فانها رائعه بكل المقاييس
صناعة الموزاييك
يؤخذ الطين ويخلط في جفنة كبيرة تدعى «الزبى» وبعد عجنه يستعين الصانع بأدوات مساعدة تنتج له الأشكال الهندسية المختلفة (مربعات، مثلثات ومستطيلات) تدخل إلى الفرن لتأخذ شكلها الأول ثم تخرج وتصبغ ثم تعاد مرة أخرى للفرن لتأخذ الشكل النهائي، وتأتي المرحلة الدقيقة وهي تركيب كل هذه النماذج بشكل متناسق وبديع على الجدران.
الفسيفساء
من قطع الموزاييك المتنوعة والملونة التي تتراوح ألوانها عادة بين الأزرق المائل للخضرة أو البنفسجي أو الأسود الفاتح والكستنائي أو الأصفر أو الأحمر، وقد يكون أشكالا عديدة مثل المثلث والمعين أو المربع المنحني أو متوازي الأضلاع، يتم تشكيل هذه القطع بحذر باستعمال القطع، التي تجمع على شكل نجوم أو أرابيسك أو أغصان ورود.
استعمالات الموزاييك
تقدم رسوم وألوان هذه القطع الصغيرة من الموزاييك تنوعا لا متناهيا من الأشكال التي قد توحي لنا بالقمر أو الشمس أو سماء تتلألأ بالنجوم، ومن المثير أن كل هذه القطع تجمع بالمقلوب وتثبت بالإسمنت والجير لنحصل على لوحات من الفسيفساء التي تزين حيطان القصور والمساجد والأعمدة والأحواض والنافورات.
الموزاييك ديكور لكل البيوت
لم يعد الموزاييك مقتصرا على الحيطان والأعمدة بل أصبح الصانع المغربي يوظفه كثيرا في ديكور البيت أو حتى المدخل، ولا يمكن أن يخلو بيت مغربي راق من هذا الموزاييك في النافورات أو كديكور يواكب ديكور البيت ككل، ويمكننا اليوم اقتناء حتى كراسي وصحون مبتكرة صنعت من قطع الموازييك بألوان مبتكرة.
الموزاييك المغربي عبر العالم
ينافس الموزاييك المغربي الأصيل كل ديكورات الفن المعماري ويعرف إقبالا كبيرا من دول عربية كثيرة أهمها الأردن ومصر والسعودية، كما يغزو أرقى الفنادق لأنه ينفرد بجودة مميزة ويكمن تميزه في كونه كلما تقادم ازداد جمالية وفنا.
كما تنتشر النافورات للاستقبال بمداخل البيوت المغربية القديمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق