قصر الباهية :
ينتمي قصر الباهية الواقع في مراكش والذي يعود بناؤه إلى عهد الدولة العلوية للوزير أحمد بن موسى على عهد السلطان عبد العزيز، مسير شؤون الدولة انذاك، والملقب بـ «با حماد»،حيث جلب هذا الأخير امهر الصناع والحرفيين للاشتغال بالقصر لمدة ست سنوات متتالية، إلا أن القدر المحتوم حال دون رؤيته للقصر حيت وافته المنية سنة 1890 والأشغال لم تنته بعد.
الأجنحة والقاعات
ويضم قصر الباهية عدة أجنحة وقاعات وملحقات وأحواض وحدائق بالإضافة إلى المنزه والحديقة التي يتوسطها صهريج المعروف باسم «أكدال با حماد» وبعد وفاة «با حماد» ترددت على القصر شخصيات نافذة حيت استقرت به سنة 1906، منها المدني الكلاوي أخ باشا مراكش وشيد به بناية في الطابق الثاني ، بعده حل المقري بالقصر إلى حدود 1912 .
مزار سياحي
تم تصنيف القصر كمعلمة تاريخية يلج إليها الزوار والسياح الأجانب للتملي بفنون العمارة المغربية خصوصا النقش على الخشب، وقد اشرف على بناء القصر المهندس محمد بن المكي المسيوي الذي تلقى فنون صناعة الخشب بمكناس وفن النقش على الجبص بفاس على يد الضابط الفرنسي «اركمان» رئيس البعثة الفرنسية قبل الحماية، وكانت النواة الأولى لقصر الباهية على يد الحاجب الملكي موسى بن أحمد البخاري حيت شيد الرياض الكبير والساحة الشمالية للقصر لتتوقف الأشغال بهذا الجزء سنة 1886.
ينتمي قصر الباهية الواقع في مراكش والذي يعود بناؤه إلى عهد الدولة العلوية للوزير أحمد بن موسى على عهد السلطان عبد العزيز، مسير شؤون الدولة انذاك، والملقب بـ «با حماد»،حيث جلب هذا الأخير امهر الصناع والحرفيين للاشتغال بالقصر لمدة ست سنوات متتالية، إلا أن القدر المحتوم حال دون رؤيته للقصر حيت وافته المنية سنة 1890 والأشغال لم تنته بعد.
الأجنحة والقاعات
ويضم قصر الباهية عدة أجنحة وقاعات وملحقات وأحواض وحدائق بالإضافة إلى المنزه والحديقة التي يتوسطها صهريج المعروف باسم «أكدال با حماد» وبعد وفاة «با حماد» ترددت على القصر شخصيات نافذة حيت استقرت به سنة 1906، منها المدني الكلاوي أخ باشا مراكش وشيد به بناية في الطابق الثاني ، بعده حل المقري بالقصر إلى حدود 1912 .
مزار سياحي
تم تصنيف القصر كمعلمة تاريخية يلج إليها الزوار والسياح الأجانب للتملي بفنون العمارة المغربية خصوصا النقش على الخشب، وقد اشرف على بناء القصر المهندس محمد بن المكي المسيوي الذي تلقى فنون صناعة الخشب بمكناس وفن النقش على الجبص بفاس على يد الضابط الفرنسي «اركمان» رئيس البعثة الفرنسية قبل الحماية، وكانت النواة الأولى لقصر الباهية على يد الحاجب الملكي موسى بن أحمد البخاري حيت شيد الرياض الكبير والساحة الشمالية للقصر لتتوقف الأشغال بهذا الجزء سنة 1886.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق